خطابات التحريض الطائفي لها تداعيات كارثية على المجتمع وعلى السلم الأهلي. نحاول تناول هذه الخطابات والإشارة الى المروجين لها، للحفاظ على السلم الأهلي والوحدة الوطنية
في ظل تصاعد التوترات في سوريا، يحذر “عيون على سوريا” من خطورة الانجرار وراء الأخبار المدبرة والمقاطع التحريضية التي تستهدف السلم الأهلي. المقال يرصد تطورات الأيام الأخيرة، ويدعو إلى التعقل، رفض التعميم، وحماية النسيج الوطني من مخططات الفتنة
الفتنة والتحريض الطائفي سلاحٌ فتاك يمزّق المجتمعات من الداخل، مما يجعل العبث بوحدة المجتمع أشد خطرًا من أي مؤامرة سياسية أو عسكرية. فريق عبق التطوعي “الخيري” يصدم العالم في يوم 10 آذار، صدم فريق تطوعي “خيري” يسمى “عبق” العالم بفيديو يظهر أعضاءه وهم يوزعون التمور على الصائمين، مصحوبة بجملة مثيرة للإشمئزاز : “من حق العلوي…
